الشركاء 2

 وفاء بني مصطفى وزيرة الدولة للشؤون القانونية ومحامية وعضو في مجلس النواب الأردني سابقا عن محافظة جرش لثلاث دورات متتالية، بيتي خوري ناشطة في وسائل التواصل الاجتماعي حاصلة على درجة البكالوريوس في التسويق، وقد عملت مع أكثر من 20 شركة في مجموعة من الصناعات لتحقق خبرة واسعة في وقت قصير، لها خبرة في صياغة استراتيجيات التسويق عبر الإنترنت، والإعلان على منصات التواصل الاجتماعي والقدرة على كتابة المحتوى بطريقة مميزة.  

 عالية طوال أكملت دراسة الطيران وتخرجت بامتياز من الأكاديمية الملكية للطيران، وبعدها أصبحت مدربة طيران في أكاديمية ”أيال“ للطيران مسجلة بذلك أصغر مدربة طيران في الشرق الأوسط، استمرت في عملها كمدربة ثلاث سنوات عملت بعد ذلك عملت في الخطوط على طائرة آيرباص كمساعد طيار وأصبحت عضواً لمنظمة الـ 99 لقائدات الطائرات، وبعد مرور ثلاث سنوات على اشتراكها في منظمة الـ 99 لقائدات الطائرات تم تعيينها ك

ئيسة للقطاع العربي للمنظمة، وعلى المستوى الانساني لديها الكثير من الانجازات الانسانية النبيلة لعل أبرزها تمكين ذوي الاحتياجات الخاصة لترك كراسيهم المتحركة والطيران، مما يعزز ثقتهم بنفسهم ويعيشون تجربة فريدة من نوعها لطالما حلموا بتحقيقها ، بهدف زيادة الوعي بمجتمعنا لمدى اهمية هذا العمل الانساني.
 

بيان التل مستشارة إعلام واتصال وعضوة الفريق المكلف بوضع الإطار العام والخاص للتربية الإعلامية والمعلوماتية في المركز الوطني لتطوير المناهج، ومديرة مشروع التربية الإعلامية في معهد الإعلام الأردني سابقا، وقد عملت في الإعلام والإتصال لأكثر من 30 سنة، حيث شغلت عدة مناصب منها مديرة عامة لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية، ومديرة للإعلام والاتصال الدولي لجلالة الملك عبدالله الثاني، كما انضمت

لى الفريق المكلف بصياغة الأجندة الوطنية في برنامج إصلاح شامل لمدة 10 سنوات، بدأت بخطوات متواضعة لكنها وضعت لنفسها مساحة كبيرة على خارطة الإعلام نحو مسيرة زاهرة بالعمل والإنجاز والتطوّر.
 

 هيفاء نجار وزيرة الثقافة وعضو مجلس الأعيان الأردني سايقا، والمديرة العامة للمدرسة الأهلية للبنات ومدرسة المطران للبنين، شخصية بارزة تمتلك رؤيا مميزة في حقل التعليم في الأردن وعلى المستوى العربي والعالمي، وتفخر بكونها مشاركة فاعلة على المستوى المحلي والوطني والعالمي في هذا المجال، تتمتع بقائمة طويلة فيما يتعلق بعضويتها في مجالس ولجان متعددة، ومنها على سبيل المثال لا الحصر: عضو مجلس الأعي

ن الأردني، عضو مجلس أمناء صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، عضو مجلس التربية والتعليم، عضو المجلس الأعلى للمركز الوطني لتطوير المناهج، عضو اللجنة الوطنية لتطوير امتحان شهادة الثانوية العامة، عضو اللجنة الوطنية لتنمية الموارد البشرية، رئيسة اللجنة الفنية لجائزة الملكة رانيا العبد الله للمعلم والمدير المتميز، وعضو مجلس أمناء متحف الأردن، ورئيسة اللجنة العلمية لجائزة عبدالحميد شومان لأدب الأطفال، بالإضافة إلى عضويتها السابقة في مجلس أمانة عمان الكبرى، والمجلس الأعلى للشباب، ومجلس الإدارة المؤسس لأكاديمية الملك King's Academy، والمجلس الاقتصادي والاجتماعي، ولجنة سياسات التعليم التابعة له، وكانت رئيسة نادي صاحبات الأعمال والمهن وعضو منتخب في المجلس الأوروبي للمدارس الدولية (ECIS) وغيرها من المناصب. وأبرز الجوائز التي حصلت عليها وسام الحسين للعطاء المتميز في العام 2001، وجائزة الحسن بن طلال للتميز الأكاديمي في العام 2002، وجائزة عضو مجلس الأمناء المؤسس لأكاديمية الملك مقدمة من جلالة الملك عبد الله الثاني وأكاديمية الملك، وجائزة المجلس الأوروبيّ للمدارس الدّوليّة ECIS، وجائزة لانفرانك للتعليم والمنح الدراسي والتي منحت لها من قبل رئيس الأساقفة جستن ولبي، وقد اختيرت من بين أهم الشخصيات النسائية المؤثرة في الأردن من قبل Jordan Business Magazine، وومن بين اقوى 200 سيدة عربية تأثيراً حسب مجلة Forbes Middle East
 

دينا الخياط حاصلة على شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة George Washington في الولايات المتحدة الأمريكية، ولها خبرة في العمل الاقتصادي والصناعي تزيد عن 30 عام، وقد حصلت خياط على المرتبة 38 لأقوى خمسين سيدة أعمال عربية على مستوى الشرق الاوسط حسب مجلة فوربس لعام 2008، ولها باع طويل في تطوير مدن صناعية و استدامة القطاع الصناعي لإيمانها بأن الصناعة والإنتاج توفر فرص عمل و تجذب إستث

ارات محلية وأجنبية، وشغلت رئاسة الجمعية الأردنية لمصدري الألبسة والمنسوجات (JGATE)، كما أنها عضواً في غرفة صناعة الزرقاء منذ عام 2010، وعضواً في المجلس الاقتصادي والاجتماعي، كما تعتبر عضواً فاعلاً في لجنة مجلس كنائس الشرق الأدنى للاجئين، وتشغل حالياً نائب رئيس الجمعية الاردنية لمصدري الألبسة والمنسوجات، وهي رائدة في جذب إستثمارات أجنبية الى الأردن لقطاع صناعة الألبسة للإستفادة من اتفاقيات التجارة الحرة بين الأردن ودول العالم، وهي من مالكي مجمع الضليل الصناعي العقاري احد أهم المناطق الصناعية في الأردن التي تصدر منتجاتها الى السوق الامريكية ضمن اتفاقية المناطق المؤهلة الصناعية واتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة الامريكية.
 

سلام كنعان مديرة منظمة كير العالمية في الأردن، وهي خبيرة في مجال التنمية الإنسانية ولديها أكثر من 25 عاماً من الخبرة مع المنظمات الدولية والأمم المتحدة والمؤسسات الأكاديمية والبحثية في الشرق الأوسط، لديها خلفية أكاديمية أيضاً في الصحة والتربية من الجامعة الأمريكية في بيروت، وقد عملت مع العديد من المنظمات بما في ذلك الأونروا UNRWA، والمجلس الثقافي البريطاني في عمان والبنك الدولي، ومنظمة

نقاذ الطفولة في الأراضي الفلسطينية، ولديها معرفة واسعة في وضع الاستراتيجيات، وتنفيذ وتنسيق وقيادة برامج التنمية والطوارئ.
 

رزان الخطيب رائدة في مجال التكنولوجيا والمعلومات ولديها شغف كبير في تطوير المنتجات الرقمية، وهي قامت بتأسيس شركة الينبوع للتقنيات المعلوماتية، وهي شركة متخصصة في إدارة وتطوير المنتجات والتطبيقات الرقمية.


 

يم أصلان مستشارة في منظمة العمل الدولية ومسؤولة برنامج المنظمة للعمل اللائق للمرأة في الأردن، وناشطة في مجال حقوق المرأة ‏العاملة، وهي مؤسس مشارك لمنظمة "صداقة" وهي منظمة غير ربحية تعمل من أجل خلق بيئة عمل للنساء والأسر العاملة، عملت لأكثر من 15 عاماً مع الحكومة الكندية في الأردن، ومتخصصة في مجال النوع الاجتماعي والإدارة والاستشارات الإنمائية الدولية، وتعمل حالياً كخبير استشاري لبرنامج

المساواة في الأجور بين الرجل والمرأة التابع لمنظمة العمل الدولي. 

رانيا قمحاوي نائب مدير المركز الثقافي لمؤسسة الملك حسين، وقامت بتأسيس أول مدرسة للباليه في الأردن باعتماد دولي، تستخدم تقنيات وأسس الباليه في تطوير الفنون الشعبية وإحياء التراث بشكل معاصر، وصممت العديد من اللوحات الاستعراضية محلياً ودولياً، أهمها "عبر الرياح حكايات عربية"، وقدمت في مركز كندي للفنون الادائية في مدينة واشنطن الأمريكية، و"نسيج" بمشاركة فرقة محترفة من فنلدنا، وحائزة على منح

فل برايت لعام 1998 لجامعة " ساوث داكوتا"، وقد مثلت الأردن في المهرجان الأمريكي للرقص بدعوة من المهرجان الأمريكي للرقص كمصممة رقصات عالمية، وحازت على الميدالية الذهبية للرقص الإيقاعي من بريطانيا، وتجيد أربعة لغات: العربية والانجليزية والفرنسية والبرتغالية.