التعليم
المحور الأول - التعليم
- يهدف هذا المحور إلى وضع مناهج أكثر مراعاة لشؤون النوع الإجتماعي للشباب الأردني
- وضع إطار مفاهيمي ومواد تدريبية لتوعية النوع الإجتماعي واستناداً إلى البحث الذي أجرته السيدة ميادة أبو جابر في" معهد بروكينغز""Brookings Institution"، حيث تم وضع إطار مفاهيمي لمعالجة جميع مفاهيم النوع الاجتماعي وتندرج تحت خمسة مواضيع رئيسية:
- المحيط الخارجي: يركّز هذا الملف على فهم أدوار الجنسين وتقسيم العمل والأدوار في سوق العمل مقابل الأدوار في المنزل.
- محور الوصول إلى الموارد: يركز هذا الإطار على القدرة من الاستفادة من الموارد مثل الأرض، التدريب النقدي ،التعليم والمعدات والصحة.
- الانتفاع من اﻟﻣوارد: ﯾدور ذﻟك ﺣول فهم اﻟﻔواﺋد اﻟﺗﻲ ﺗﺣﺻل ﻋﻟﯾﮭﺎ اﻹﻧﺎث ﻣن اﻟﻣوارد.
- المحور الاجتماعي / السياسي: يركز المكوّن السياسي لهذا الموضوع على المشاركة المتساوية في صنع القرار والقيادة والمواطنة، بينما يركّز المكّون الاجتماعي على القضايا المتعلقة بالصور النمطية والصور الاجتماعية.
- محور النفوذ والسيطرة: تشير إلى العوامل التي يمكن أن تتلاعب بالملفات السابقة مثل المرأة كعوامل فاعلة للتغيير وليس كمستقبلين سلبيين لحقوقهم.
- تمت مراجعة الإطار المفاهيمي مع فريق المشروع والموافقة عليه، وتم إعداد دليل يصف الطرق التي يمكن بها تطوير المفاهيم الحساسة للنوع الإجتماعي، مع الأخذ بعين الإعتبار كلاً من السرد والمناهج المخفية التي تمثلها الصور والتوضيحات.
- تم عقد ورشة تدريبية في المركز الوطني لتطوير المناهج الدراسية ولجنة إطار المناهج واللّجان الفرعية حول التوعية بالنوع الإجتماعي في الكتب المدرسية.
- تم عقد عرض تقديمي للمركز الوطني للجان تطوير المناهج في بحث "معهد بروكينغز""Brookings Institution" الذي أعدته سابقاً السيدة ميادة أبو جابر لتسليط الضوء على أهمية معالجة مفاهيم النوع الإجتماعي المتعددة التخصصات في منهجية سليمة تربوية للتأكد من تطوير المفهوم أفقياً وعامودياً بطريقة متسلسلة دون تناقضات.
- عقد ورشة تدريب لمؤلفي المناهج على طرق كتابة المحتوى الحساس للنوع الاجتماعي.
- تم تدريب اللجنة الفرعية التي تم تطويرها لكل موضوع على دليل "توعية النوع الاجتماعي" من أجل التأكد من أن المؤلفين يقيّمون بعمق المحتوى الملتوي على التحيّز ضد المرأة .
- تخطيط محتوى منهجي مخصص لمعالجة التمييز القائم على النوع الاجتماعي.
- تطوير محتوى دراسي باستخدام أُطر نظرية كأساس، ثم يقوم الفريق بتطوير مخطط نطاق وتسلسل الإجراءات لضمان عدم وجود الفجوات أو تكرار في المفاهيم (مخطط النطاق والتسلسل يضمن أيضاً الترتيب العقلاني للمفاهيم من دون تناقضات).